تأثير التغذية على المزاج Things To Know Before You Buy
تأثير التغذية على المزاج Things To Know Before You Buy
Blog Article
بأخذ هذه الخطوات البسيطة، يمكنك تحسين التركيز والانتباه والمزاج والصحة النفسية بشكل عام.
سنستكشف كيف يمكن للتغذية السليمة أن تؤثر على صحة الدماغ وتحسين التركيز، وسنسلط الضوء أيضًا على العلاقة بين التغذية والصحة النفسية.
في هذا المقال استكشفنا أهمية التغذية السليمة لصحة الدماغ وتركيز العقل، وكذلك العلاقة بين التغذية والصحة النفسية.
إليك بعض الأطعمة التي يُنصح بتضمينها في النظام الغذائي للحفاظ على وظائف الدماغ:
هناك مجموعة كبيرة من الخيارات الغذائية المتاحة لك، ومن المهم العثور على الأفضل بالنسبة لك. يوفر النظام الغذائي المتوازن لجسمك العناصر الغذائية التي يحتاجها ليعمل بشكل صحيح وتجنب تناول الوجبات السريعة أو الأطعمة التي لا تحتوي على قيمة غذائية.
في ما يأتي أبرز العناصر الغذائية التي قد تُساعد على تحسين الحالة المزاجية:
تسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، كالقهوة، ومشروبات الطاقة، والشاي زيادة الانفعالات العصبية، وتحفيز الجهاز العصبي، وهذا يؤدي إلى زيادة مشاعر القلق والاضطراب والتهيج.
وخلصت غالبية الدراسات إلى أن الأطعمة تلعب دورا كبيرا في تغير مزاجنا ومستويات الاكتئاب والتوتر لدينا وإصابتنا باضطرابات نفسية مختلفة.
هل يوجد علاقة بين الغذاء والحالة المزاجية؟ وإن وُجدت فكيف يكون تأثيرها على الجسم؟ الإجابات وأكثر سنتحدث عنها فيما يأتي:
محور الأمعاء والدماغ: تشير الأبحاث الناشئة إلى أن ميكروبيوتا الأمعاء ، وهي مجتمع الكائنات الحية الدقيقة الموجودة في جهازنا الهضمي ، يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية والصحة العقلية. النظام الغذائي الصحي الغني بالألياف والبريبايوتكس والبروبيوتيك يدعم ميكروبيوم الأمعاء المتنوع والمفيد.
اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية
وقالت نايدو: "لقد ارتبط حمض الفوليك بانخفاض أعراض الاكتئاب، وتحسين الإدراك بشكل عام، ما يدعم الذهن الصافي".
تحتوي الشوكولا الداكنة على كميات نون وفيرة من التيوبروماين وهي عبارة عن مادة كيميائيّة تساعد على منح الإنسان شعورًا بالسعادة والفرح، لهذا على الإنسان أن يتناول قطعة صغيرة من الشوكولا الداكنة كل يوم.
فيما وجدت دراسة أخرى أن الجوع يسبب تحولًا سلبيًا في الحالة المزاجية، وهذا ما لاحظه الباحثون، الذين أشاروا إلى أن الأشخاص الجائعين كانوا أكثر عرضة للانزعاج بشكل عام ومن بعض الأسباب المحددة، بشكل خاص عند عدم التركيز على الحالة العاطفية.